بل من الشيء الغريب في الأنظمة والقوانين هو: غياب معيار الكفاءة بشكلٍ تام، من أكبر وظيفة ومن أكبر موقع في الدولة، إلى أصغر
التغيير الجذري كان ضرورةً منذ البداية، يعني: مما بعد انتصار ثورة الحادي والعشرين من سبتمبر
الإنسان إذا لم يكن متصلاً بالنور الإلهي- والنور الإلهي أين هو؟ في رسالة الله في كتابه، في الاقتداء برسوله "صلوات الله عليه وعلى آله"- فهو في حالة الظلمات
كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِ رَبِّهِمْ إِلَى صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ (1) اللَّهِ الَّذِي لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ
فالأمة بحاجة لكي تكون أمة متماسكة، ثابتة، تتجه من جديد لاستعادة دورها الريادي في العالم، ولاستعادة حريتها واستقلالها وكرامتها،